اجمل ما قيل عن الاحترام والاخلاق

حكم وأقوال / اقوال عتاب

الاحترام من الصفات التي يجب أن يتحلى بها الجميع لأنها صفة تكسب محبة الآخرين واحترامهم أيضا فالاحترام من التصرفات المتبادلة إذ إن من يحترم الناس فإن الناس يحترمونه ويقدرونه ويقصد بالاحترام إظهار التوقير والتقدير للآخرين وعدم التعدي عليهم لفظيا أو بالفعل ومعاملتهم بطريقة حسنة ولطيفة سواء كانوا كبارا أم صغارا لذلك يجب على الجميع غرس هذا التصرف الراقي في نفوس الأبناء وهي مسؤولية تقع على الأهالي والمربين لأن الدين أيضا يفرض معاملة الآخرين بالاحترام وعدم المساس بهم خصوصا احترام كبار السن واحترام ذوي القربى وفي هذا المقال سيتم ذكر مجموعة حكم عن الاحترام. أقوال عن الاحترام أبسط وجهك للناس تكسب ودهم وألن لهم الكلام يحبوك وتواضع لهم يجلوك. إن الافتقار إلى احترام وتقدير الذات يؤثر على كافة مناحي الحياة في الفرد وهو أمر مخيف. أحترم غيرك احتراما لإنسانيته أيا كان سنه وأيا كان مركزه ووضعه في المجتمع فهو مثلك إنسان. الحسب محتاج إلى الأدب والمعرفة محتاج إلى التجربة‏.‏ أن تستحق الاحترام ولا تحصل عليه خير من أن تحصل عليه وأنت لا تستحقه. حسن الخلق خير قرين والأدب خير ميراث والتوفيق خير قائد‏. احترام الكبار أمر يمارسه الجميع تقريبا ويشعرون أنه واجب ملزم لا يحيد عنه إلا متمرد. إن احترام النفس أول دلائل الحياة. الاحترام ليس مجرد حلية بل حارس للفضيلة. الحسد أعلى درجات الاحترام في ألمانيا. يتخلل احترام الذات جميع جوانب حياتك. لا يمكن لهم سلب احترامنا للذات إذا لم نعطهم إياها. الذين يتظاهرون بأنهم علي حق دوما يفقدون الاحترام لأن جميع الناس تراهم على أنهم مخادعون. لقد اقتنعت أكثر من أي وقت مضى بحقيقة أن السيف لم يكن هو من فاز بالمكانة للإسلام في تلك الأيام بل كانت البساطة والاحترام الدقيق للعهود. لدينا مشكلات كثيرة عالقة لأتحل إلا عن طريق الاعتذار والاحترام المتبادل. وان من طبيعة الأشخاص المحترمين أنهم يمنحون الاحترام لمن يستحقه ولمن لأ يستحقه. إن الإنسان ليس في حاجة إلى أن يكون غنيا أو ناجحا أو ذا نفوذ لكي يعامل باحترام فديننا وإسلامنا وعقيدتنا وقيمنا كلها تدعو لاحترام الذات. إن الأمم الراقية لم ترتفع إلا بالعمل وبالاحترام ما يعمله أفرادها. الحب والصداقة والاحترام لا توحد الناس مثلما تفعل كراهية شيء ما. إن الإنسان ليس في حاجة إلى أن يكون غنيا أو ناجحا أو ذا نفوذ لكي يعامل باحترام فديننا وإسلامنا وعقيدتنا وقيمنا كلها تدعو لاحترام الذات. إن لم نستطع أن نتحالف فعلينا أن نتعاون وإن لم نستطع أن نتعاون فعلينا أن نتبادل الاحترام. إن العالم أحوج ما يكون إلى رجل في تفكير محمد هذا النبي الذي وضع دينه دائما موضع الاحترام والإجلال فإنه أقوى دين خالد خلود الأبد. احترام الذات واحترام العقل واحترام الفكر الحر يدعونا إلى الصدق مع أنفسنا والبعد عن خداعها بكبرياء وجحود. الذين يتظاهرون بأنهم علي حق دوما يفقدون الاحترام لأن جميع الناس تراهم على أنهم مخادعون. حكم عن الاحترام غاندي لا يمكن لهم سلب احترامنا للذات إذا لم نعطهم إياها. لقد اقتنعت أكثر من أي وقت مضى بحقيقة أن السيف لم يكن هو من فاز بالمكانة للإسلام في تلك الأيام بل كانت البساطة و الاحترام الدقيق للعهود. الاحترام لا يطلب بل يكتسب

التعليقات

كتابة تعليق